بدأ الفيلم بعرض قصة البطل من هو صغير حيث بدأ تدريباته بعمر مبكر جدا ومن أهم الأحداث التي حدثت معه في ذاك العمر مواجهته مع ذئب ضاري
شكله مرعب وضخم حيث اعتقد اهل مدينته انه مات وهو يواجهه فعاد حاملا معطفا من من الذئب فسجدوا له
المهم كبر الشب وأصبح الملك على سبارتا <مدينة يونانية قديمة>
يأتي مبعوث من بلاد فارس
يطلب منهم الخضوع لقائدهم الذي يعتبر نفسه إلـه والإيمان به والإستسلام الكامل أثرت كلماته في الملك الذي رفع سيفه من مكانه وهجم عليه ورماه في بئر عميق مع أعوانه
وكما تعرفون كانت الدول قديما تحتوي فئتين السياسيين والمحاربين فثار عليه السياسيين واتهموه بالعنف وأن هذا لا ينفع وهذه ستأدي إلى حرب دامية فلجأ الملك إلى أناس أشكالهم غريبة ما فهمت شو بكونوا حيث أنني خمنت أنهم مستشارين سألهم عما يفعل فأجابوه أنه يتوجب عليه الطاعة والخضوع للفرس طبعا عندهم فتاة جميلة هم بدورهم سألوها فأجابت بلغة غريبة لم يفهمها الملك فتبين أنهم خونة تحالفو مع الفرس مقابل المال والذهب
فقرر الملك عمل جيش يحتوي 300 محارب فقط حتى إذا سأله السياسيين يقولهم إنها رحلة إستكشافية فودع الملك زوجته وإبنه الصغير فخرج أصحابنا إلى المعركة حيث هناك عند البحر جائت مئات السفن تحتوي على جنود للفرس ولكن زيوس (ملك الآلهه عندهم) ساعدهم بإرسال العواصف عليهم فدمرهم تدمير عظيم ولكن الفرس كانو بمئات الملايين أعداد لا تحصى من الوحوش والجنود وغيرهم من المخلوقات الغريبة فبدؤوا بقتالهم كتيبة وراء الأخرى فلم يسقط من الـ300 رجل واحد حتى وصلو لكتيبة الخالدين immoral فكونهم أقوياء بشكل لا يوصف ووجود مخلوق ضخم جدا سقط الكثير من الجنود الـ300 أما الوحش فتولى الملك أمره الذي مات بعد قطع رأسه
وفي هذه الأثناء ولكن في مدينة سبارتا كانت زوجته تحاول مساعدته باقناع السياسيين بإرسال القوات لدعمه فطلبت واحد منهم لمنزلها لتناقشه في الموضوع وهو الذي كان متآمر مع الفرس فعندما بدؤوا بالنقاش حاول الخائن التحرش بها فلطشتو كف <كل اللي في السينما صفقوا لها>
حيث قال أنه سيوافق على إرسال الجيش إن تمتع بها هذه الليلة فوافقت خوفا ع زوجها قطعوا الفلم في هذه اللحظة, وأنا لازم أقطع
وفي ثاني يوم ألقت الملكة خطابا مؤثرا أمام السياسيين
ولكن بان غدر السياسي الذي إستغلها في الليلة الماضية وكشفها وفضح خبرها ولكن عزم الملكة على مساعدة زوجها جعلها تسحب سيفها وتطعنه وتنكشف خيانته بسقوط عملة فارسية بعد قتله
نعود لملكنا وحربه أكمل الملك الحرب وبات العدد في تناقص مستمر وجاء ملك الفرس الذي على ما أظن قصدوا به قورش حيث كان فارع الطول ونحيل الجسم وكان يعتبر نفسه إله العالم فتجمع الذي تبقى من الجنود خلف الملك على شكل قنفذ وقال للملك أن يسجد له ويجعله ملكا ع اليونان وما حولها إلى الأبد فكان هنالك اتفاق مسبق بين الملك وأحد رجاله أن يخرج من الجيش ويقفز على ظهر الملك وهو ساجد وتمت الخطة بنجاح حيث خرج وقتل بعض من الجنود والملك رفع الرمح وصوبه على ملك الفرس لو أنه أزاحه مقدار 3 سم لليمين لقتل ملك الفرس لكنه أصابه إصابة قوية في فمه وعندها انطلقت أسهم كالمطر تسقط على ملك سبارتاوتسقطه جثة هامدة وأصبح الـ300 محارب من الماضي عندها جمعت مدينة سبارتا جيشا عظيما ليواجهوا به الفرس