حينما يتم توجيه سؤال لمجموعة من الناس،,
فإن الناس ينقسمون في الإجابة إلى قسمين :
القسم الأول:
لا يتكلم في أمورهـ الشخصية الخاصة إلا مع من يعرفهم معرفة جيدة وقوية,,
عاملاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم (أستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان),,
القسم الثاني:
لا يرى حرجاً من الحديث عن أمورهـ الخاصة ومشاريعه المستقبلية..
عاملاً بقوله تعالى: (وأما بنعمة ربِّك فحدِّث),,
فمن أي القسمين أنت؟
وما السبب؟
"منقول"